للمتابعه أكثر وبشكل مفصل ولمشاهدة السؤال مكتوبالرجوع لحسابى بالتويتر
فالمسلم يحرص على حياته ليس لذاتها ، وإنما لكسب أكبر قدر ممكن من الأجر والحسنات ، فإذا رأى المسلم أن حياته فيها حسنات وقُرب من الله تعالى دعا الله أن
و نرحب كل من يريد مشاركة و المساهمة في ذلك و اخذ الاجر
و بعض الأعمال التي يمكن أن نعتبرها كاللصوص تسرق منا الأجر و تحرمنا بركة هذا الشهر العظيم : المطلوب من الطفل تصنيف هذه الأعمال ووضع كل واحد منها تحت البطاقة المناسبة إما فائزون أو خاسرون
فقد جاءَ فضل الله - تعالى -وكرمه في باب الحسنات قبل علمها، وعندَ عملها، وبعدَ عملها، وكذا فضل الله في باب السيئات قبل عملها، وعند عملها، وبعد عملها
قالَ رَسُولُ اللّهِ (صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَسَلَّمَ): خِـيارُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرآنَ وَ عَلَّمَهُ إِلـى غَيْرِهِ